ضمن وثيقة كتبها بتاريخ 9 جانفي 2011 أي 3 ايّام قبل فرار السّفّاح ...كلاوس باربي تونس زين العابدين بن علي يقول رأس حربة الفساد منذر ثابت ......." ويجمع كلّ مناضليّ الحزب......على أنّ الرّسالة التي توجّهت بها المشاركات الإفريقيّات إلى سيادة رئيس الجمهوريّة زين العابدين بن علي لتحيّته من أجل ما قدّمه لتونس من إنجازات ولنساءها من حماية لحقوقها تمثّل العنوان الأبرز في نجاح هذا الملتقى" مضيفا "يتعلّق الأمر لدينا بالمساهمة في آستقرار السّاحة وحماية المشروع الرّئاسي من تشكيك المناورين" ثمّ يضيف " ليس ثمّة في نهجنا أو في مسلكنا ما من شأنه أن يستفزّ عدوانيّة بعض الأوساط الإعلاميّة فالتّحرّري حزب نصير للرّئيس بن علي.." ويضيف " إنّ النّضال اليوم يكمن في أن تكون في المعارضة وأن تصرّح بأنّ ولائك لتونس ووفائك للرّئيس بن علي" ويضيف "الإستقرار من مميّزات بلادنا "......_________________________________________________________________________
نشير من من ناحية أخرى أنّ محاولة إعادة إنتاج المدعو منذر ثابت الّذي سخر من دماء الشّهداء إلى غاية 13 جانفي 2011 وصعد إلى أمانة التّحرّري إثر آنقلاب مفضوح بدعم البوليس السّياسي وأركان الدّولة الجهويّة بأجهزة النّظام وعلى رأسهم عبد العزيز بن ضياء ومن قبله لمّا كان وزيرا للدّاخليّة ومستشارا المدعو محمّد جغام....فعاث في أموال المجموعة الوطنيّة هو وزوجته روضة السّائبة...وصرف من أموال الحزب وهي أموال الشّعب ما يقارب مليارا من الملّيمات في أغراض تلميع صورته وإرضاء نزواته....ثمّ حصل على آمتيازات ماليّة وعقّاريّة.....مقابل بيعه للشّعب ...وأبناء الشّعب....ولم يحاسب ولن يحاسب لأنّه منحدر من دولة.......بورقيبة....في حين أنّ عبدالرّحمان التّليلي ...دمّرت حياته بالكامل..الشّيخ راشد الغنّوشي قبل بقبول هذا المجرم في ضيافته مرفوقا بآمرأته وهو إلى جانب باقي الأحزاب "المعترف بها" لا رأي لهم يذكر حول ملفّ الفاسدين من الطّبقة السّياسيّة الموالية لسفّاح تونس.......أي...ثابت ...الخمّاسي....بوشيحة........بولحية....فهل أنّ هذا الصّمت يدخل في باب الإتّفاق أم الصّدفة السّياسيّة ....؟؟؟؟
http://ladepecheliberale.blogspot.fr/2011/06/blog-post_26.html
نشير من من ناحية أخرى أنّ محاولة إعادة إنتاج المدعو منذر ثابت الّذي سخر من دماء الشّهداء إلى غاية 13 جانفي 2011 وصعد إلى أمانة التّحرّري إثر آنقلاب مفضوح بدعم البوليس السّياسي وأركان الدّولة الجهويّة بأجهزة النّظام وعلى رأسهم عبد العزيز بن ضياء ومن قبله لمّا كان وزيرا للدّاخليّة ومستشارا المدعو محمّد جغام....فعاث في أموال المجموعة الوطنيّة هو وزوجته روضة السّائبة...وصرف من أموال الحزب وهي أموال الشّعب ما يقارب مليارا من الملّيمات في أغراض تلميع صورته وإرضاء نزواته....ثمّ حصل على آمتيازات ماليّة وعقّاريّة.....مقابل بيعه للشّعب ...وأبناء الشّعب....ولم يحاسب ولن يحاسب لأنّه منحدر من دولة.......بورقيبة....في حين أنّ عبدالرّحمان التّليلي ...دمّرت حياته بالكامل..الشّيخ راشد الغنّوشي قبل بقبول هذا المجرم في ضيافته مرفوقا بآمرأته وهو إلى جانب باقي الأحزاب "المعترف بها" لا رأي لهم يذكر حول ملفّ الفاسدين من الطّبقة السّياسيّة الموالية لسفّاح تونس.......أي...ثابت ...الخمّاسي....بوشيحة........بولحية....فهل أنّ هذا الصّمت يدخل في باب الإتّفاق أم الصّدفة السّياسيّة ....؟؟؟؟
http://ladepecheliberale.blogspot.fr/2011/06/blog-post_26.html
http://theblogueur.blogspot.fr/2012/05/ajouter-le-bouton-de-partage-facebook.html
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire